
تبا لها هذه الحرية
نحيا و نموت من اجلها
تبا لك لا اريدك بعد الآن
لا احبك لا اشتهيك
ما انتي؟
من اين اتيتي ايتها اللعينة؟
يوما ما سأزورك
لرئيتك لاحببتك و اعلنت الحرب عليكي
سأتي الى تلك الارض البيضاء
والسماء الزرقاء
لقطفت الورود الحمراء
و رميتها على الشاطئ
لمزقت دفاتر نزار امام قدميك
0 Comments:
Post a Comment
<< Home